اخترع المصريون القدماء علوم الرياضيات والتعدين والفضاء حيث كانوا أول من أسس المدارس وعملوا على محو الأمية مستخدمين المعابد كمراكز للتعليم. ومن هنا اكتسب التعليم أهمية قصوى وأولوية منذ القدم وانعكس ذلك إيجابا وبشكل غير مسبوق على الحياة الاجتماعية والاقتصادية.

يستثمر صندوق مصر السيادي في قطاع التعليم ايمانا منه بأهمية الاستثمار في رأس المال البشري، الذي لا يعد فقط محركا للاقتصاد، وإنما داعم له من خلال الارتقاء بالمفكرين لكي يصبحوا قادة مصر في المستقبل، كما يعد رأس المال البشري خطوة نحو التحول إلى الاقتصاد القائم على المعرفة


يتعاون صندوق مصر السيادي مع أفضل مقدمي الخدمات التعليمية لتحقيق قيمة للأجيال القادمة
مما يؤثر بشكل إيجابي على الاقتصاد والمجتمع، من خلال:

إقامة مدارس وجامعات تناسب جميع شرائح المجتمع مع التركيز على أولوية تقديم خدمات تعليمية عالية الجودة.

التوسع في مجالات التعليم التي تتبنى برامج لتنمية المهارات وتزود الطلاب بالمعارف والمهارات وتؤهلهم لسوق العمل.

الاستثمارات تحت مظلة هذا القطاع تدار حالياً بشكل مباشر من الصندوق الرئيسي