يتبنى صندوق مصر السيادي استراتيجية استثمارية متعددة القطاعات بحيث يستثمر في قطاعات متنوعة بشكل مباشر أو من خلال الصناديق الفرعية.
استراتيجية الصندوق متعددة القطاعات

صندوق مصر الفرعي للسياحة والاستثمار العقاري وتطوير الآثار
تتمتع مصر بمكانة تاريخية وحضارة عريقة، ووفرة في الأصول غير المستغلة مما يتيح الفرصة للصندوق وشركاء الاستثمار لتطوير هذه الأصول المتميزة وتعظيم الاستفادة منها.

صندوق مصر الفرعي للمرافق والبنية الأساسية
كما أنشأ المصريون القدماء شبكات الري للحفاظ على استمرار الحياة، يخطط صندوق مصر السيادي لإقامة نظام شامل يدعم جميع ركائز الاقتصاد الرئيسية بجانب العمل على تنمية الثروات والتوسع من أجل الأجيال القادمة.

صندوق مصر الفرعي للخدمات الصحية والصناعات الدوائية
صندوق مصر الفرعي للخدمات الصحية والصناعات الدوائية تفوق أجدادنا وذاع صيتهم في مجال الطب والعلاج بالوصفات الطبية الفعالة، ومنذ ذلك الوقت أصبح قطاع الرعاية الصحية والأدوية أحد مقومات النمو الاقتصادي والرخاء في الدولة.

صندوق مصر الفرعي للخدمات المالية والتحول الرقمي
لطالما كانت مصر مركزا للخدمات المالية في المنطقة حيث كانت تضم مرافق التخزين المركزية بالإسكندرية.

صندوق مصر الفرعي لإدارة وإعادة هيكلة الأصول ذو الإصدارات المتعددة
أسس صندوق مصر السيادي صندوق مصر الفرعي لإدارة وإعادة هيكلة الأصول ذو الإصدارات المتعددة في سبتمبر ٢٠٢٢ بموجب قرار مجلس الإدارة رقم ٨ لسنة ٢٠٢٢ والذي يستهدف تمكين مستثمري المؤسسات من الاستثمار وشراء الأسهم في الشركات المملوكة للدولة بشكل جزئي أو بالكامل قبل طرحها للاكتتاب العام.

التعليم
اخترع المصريون القدماء علوم الرياضيات والتعدين والفضاء حيث كانوا أول من أسس المدارس وعملوا على محو الأمية مستخدمين المعابد كمراكز للتعليم. ومن هنا اكتسب التعليم أهمية قصوى وأولوية منذ القدم وانعكس ذلك إيجابا وبشكل غير مسبوق على الحياة الاجتماعية والاقتصادية.

الصناعة
حقق المصريون القدماء معدلات نمو ضخمة من خلال الاستخدام الفعال والجيد لمواردهم المحلية في عدد من المجالات الصناعية المختلفة، مع استخدام نظام مقايضة محكم، وباتباع خطواتهم، يتبنى الصندوق رؤية لتنمية القطاع الصناعي وزيادة القيمة المضافة.

الزراعة والصناعات الغذائية
وضع صندوق مصر السيادي القطاع الزراعي والتصنيع الغذائي كأولوية قصوى وركيزة من ركائز الحياة في الدولة

الاتصالات
لقد قطعت مصر طريقا طويلا منذ أن كان أجدادنا القدماء يستخدمون الرسومات والمطبوعات والنقوش للتواصل، أما اليوم فهي تعتمد في المقام الأول وبشكل كبير على وسائل الاتصال الحديثة لإدارة الحياة اليومية.